هذا الكتاب ولد سفاحا و سيضل كذلك و لم نزل نعاني من المحسوبيات و الواسطات و ثقافة أخدمني و اخدمك حتى في العلم الذي يجب أن يكون أبعد عن هذه الأمور بل لقد تطور الأمر بأن يشترى النسب الشريف فبئس من من فعل ذلك و تجرأ على الله و رسوله فيما حذر منه الشارع الكريم حيث لعن الداخل و الخارج من النسب بدون وجه حق و كذلك جعل مسألة الطعن في الأنساب نوع من انواع الكفر التي حذر منها و فهم بعض الجهلة أن الطعن لا يكون إلا بالقول و لم يعلم أن الكتابة أشد و أنكى في هذا الكفر
و قد حوى هذا الكتاب دخول قبيلة إلى النسب الجعفري بغير وجه حق و لم يرضى عنه العارفين بنسب الجعافرة و الباحثين و لا حتى شيخ شمل القبيلة و الله المستعان على كل مفتري
و كذلك حوى هذا الكتاب طعن في بيوت الجعافرة حيث أن اثبت من شاء بزعمه و أخرج من شاء و لكن الطيور على أشكالها تقع
و الذين لم يثبتهم أثبت و ارسخ حججا و براهين من هذا الدعي الذي لم يتجعفر إلا في تاريخ 1434 هـ
و الذين لم يذكرهم لديهم من الحق و الأدلة التي لا توجد عند أغلب الجعافرة و إتصال من أصغر فرع إلى أعلى أصل عند الجعافرة و لم يتصل أحدا كما إتصل نسبهم
فلا يضن هذا الدعي أن الأمر سيترك هكذا يمر مر المفترين و الله لنطرده باللسان و القلم و المحاكمة و بكل طريق حتى يعرف الناس الحق من الباطل
و إلى كل من وافقه على باطله سوف تقفون أمام الله يوم القيامة و تسألون عن شهادتكم التي لا تتحرون فيها و كأن أنساب الناس لعبة تدخل فيها الصداقة و المحسوبية و الواسطة يا ويلكم من الله
و قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد **** و ينكر الفم طعم الماء من سقم
و نحن ليس في حاجته و لا حاجت أمثاله و أشكاله الذين و قع عليهم فنحن بين الجعافرة علم في رأسه نار و من لم نكن معه فهو الخاسر لإننا الأصل و غيرنا الفرع و نحن الأشراف أخلاقا و نسبا و شجاعة و لا نزكي أنفسنا على الله
و كيف يصح في الأذهان شيئ **** إذا أحتا النهار إلى دليل
و لكن أخير نقول لصاحب الكتاب و غيره
إذا عيَّر الطائـيَّ بالبخـل مادرٌ **** وعيَّر قُسًّا بالفـهاهـة بـاقـلُ وقال السُّها للشمس أنتِ ضئيلة ***** وقال الدجى للصبح لونك حائلُ وطاولت الأرضُ السماءَ سفاهةً ***** ونافست الشهبَ الحصى والجنادلُ فيا موتُ زُرْ إن الحياة ذميمـة **** ويا نفس جِدِّي إن دهـركِ هازلُ
هذا الكتاب ولد سفاحا و سيضل كذلك و لم نزل نعاني من المحسوبيات و الواسطات و ثقافة أخدمني و اخدمك حتى في العلم الذي يجب أن يكون أبعد عن هذه الأمور بل لقد تطور الأمر بأن يشترى النسب الشريف فبئس من من فعل ذلك و تجرأ على الله و رسوله فيما حذر منه الشارع الكريم حيث لعن الداخل و الخارج من النسب بدون وجه حق و كذلك جعل مسألة الطعن في الأنساب نوع من انواع الكفر التي حذر منها و فهم بعض الجهلة أن الطعن لا يكون إلا بالقول و لم يعلم أن الكتابة أشد و أنكى في هذا الكفر
ردحذفو قد حوى هذا الكتاب دخول قبيلة إلى النسب الجعفري بغير وجه حق و لم يرضى عنه العارفين بنسب الجعافرة و الباحثين و لا حتى شيخ شمل القبيلة و الله المستعان على كل مفتري
و كذلك حوى هذا الكتاب طعن في بيوت الجعافرة حيث أن اثبت من شاء بزعمه و أخرج من شاء و لكن الطيور على أشكالها تقع
و الذين لم يثبتهم أثبت و ارسخ حججا و براهين من هذا الدعي الذي لم يتجعفر إلا في تاريخ 1434 هـ
و الذين لم يذكرهم لديهم من الحق و الأدلة التي لا توجد عند أغلب الجعافرة و إتصال من أصغر فرع إلى أعلى أصل عند الجعافرة و لم يتصل أحدا كما إتصل نسبهم
فلا يضن هذا الدعي أن الأمر سيترك هكذا يمر مر المفترين و الله لنطرده باللسان و القلم و المحاكمة و بكل طريق حتى يعرف الناس الحق من الباطل
و إلى كل من وافقه على باطله سوف تقفون أمام الله يوم القيامة و تسألون عن شهادتكم التي لا تتحرون فيها و كأن أنساب الناس لعبة تدخل فيها الصداقة و المحسوبية و الواسطة يا ويلكم من الله
و قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد **** و ينكر الفم طعم الماء من سقم
و نحن ليس في حاجته و لا حاجت أمثاله و أشكاله الذين و قع عليهم فنحن بين الجعافرة علم في رأسه نار و من لم نكن معه فهو الخاسر لإننا الأصل و غيرنا الفرع و نحن الأشراف أخلاقا و نسبا و شجاعة و لا نزكي أنفسنا على الله
و كيف يصح في الأذهان شيئ **** إذا أحتا النهار إلى دليل
و لكن أخير نقول لصاحب الكتاب و غيره
إذا عيَّر الطائـيَّ بالبخـل مادرٌ **** وعيَّر قُسًّا بالفـهاهـة بـاقـلُ
وقال السُّها للشمس أنتِ ضئيلة ***** وقال الدجى للصبح لونك حائلُ
وطاولت الأرضُ السماءَ سفاهةً ***** ونافست الشهبَ الحصى والجنادلُ
فيا موتُ زُرْ إن الحياة ذميمـة **** ويا نفس جِدِّي إن دهـركِ هازلُ