رواد المكتبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمدٍ ، وأرضَ عن الصحابة المنتجبين وعمن تبعه بإحسان إلى يوم الدين.
.معاشر الباحثين والباحثات ، إننا لا نألوا جهداً في خدمة علوم النسب وخدمة الباحثين النَّسّبِيين الجادين ، ولذا فإننا نرحب دوماً بمشاركاتكم ، وملاحظاتكم ، واقتراحاتكم .. ، وليكن في حسبانكم ـ لأجل الإستفادة التامة والحقيقية ـ أن المكتبة :
1.متجددة ، لذا عليكم مراجعتها بنداً بنداً من وقت لآخر ، والتسجيل في خدمة الإعلام البريدي المجانية .
2.المكتبة لا تعتدي على حقوق النشر ، وإنما تنشر ما يتوافر على الشبكة وتقتصر عليه .
3.تتميز المكتبة بنشر كل جديد ينشر على الشبكة .
4.نقتصر على نشر الكتب البحتة التي للأنساب ، وننبه على أن كتب التاريخ العام ؛ وكتب التراجم ؛ والجغرافيا ، والرحلات ، والأدب ، كلها مهمة للنسابين الباحثين ، ولا يستغني عنها بحال ، وإنما أعرضنا عن نشرها هنا لأجل المخافة في التطويل ، مع كونها متوفرة في الشبكة ، والباحث المحقق لا تخفى عليه مظانها .
5.كلنا أمل في أن يساهم الباحثون معنا في تغذية هذه المكتبة ؛ وفي إشهارها ، فهي في حقيقتها للخدمة العلمية المجانية الخيرية ..

6. نعرف بالكتاب من خلال عرض غلافه، وبالمؤلف من خلال إدراج صفحته في الفيسبوك أو موقعه الخاص، والباحث الجاد يدرك أهمية معرفة كل ذلك.
7. يمكنكم إضافة كتاب أو بحث بإرساله على العنوان التالي :
olomanasb@gmail.com
olomnasb@ymail.com
8. يمكنكم إشهار مؤلفاتكم والإعلان عنها مجاناً هنا .
9 ـ تابعوا المكتبة على هذا الموقع وعلى تويتر وعلى الفيسبوك فتشجيعكم يزيدنا مثابرة.

شكراً لكم
فريق العمل .. لندن

الأحد، 7 أبريل 2013

567

عنوان الكتاب: معجم العشائر الفلسطينية . (الحمايل والعشائر والعائلات والقبائل الفلسطينية وأعلام رجالاتها في الأدب والجهاد والسياسة)
المؤلف: محمد محمد حسن شرَّاب .

الكتاب معتمد لدى الجهات الحكومية الرسمية الفلسطينية ويعولون عليه
صورة الغلاف
رابط التحميل
معجم الفلسطينية
صورة المؤلف

نبذة المؤلف:
سميت المعجم "معجم الحمايل" والعشاير، والعائلات، والقبائل الفلسطينية، وأعلام الأدب، والجهاد، والسياسة" ذلك أن المصطلح المستعمل للتجمعات في البادية، والقرية والمدينة هو الحمولة، والعائلة، والعشيرة، والقبيلة. وقد يقسمون القبيلة إلى عشائر والعشيرة إلى عائلات والعائلة إلى بيوت. كما يقسمون الحمولة إلى عائلات وبيوت، أو يستعملون كلمة "دار" بدل البيت، فيقولون "دار شراب" أو "بيت شراب".
أما أعلام الأدب والجهاد والسياسة.. فذلك أنه إذا شهر علم في عائلة أو قبيلة في أحد هذه الفروع، أثبته في الحاشية وذكرت الباب الذي شهر فيه باختصار.
وخصصت أهل هذه الفروع الثلاثة، لأنني وجدتها تخلد ذكر صاحبها وجل كتب التراجم توجه عنايتها إلى أهل هذه الفنون.
وقصدت بالأدب معناه العام، ويدخل فيه المؤلفون والمبدعون في الشعر والتأليف والفن التشكيلي والفن المسرحي.
وأما أهل الجهاد فهم الذين حاربوا الأعداء بلسانهم وقلمهم، ويدهم فمنهم من سجن في هذا السبيل وأو ذي وصير، ومنهم من استشهد وأما رجالات السياسة فهم الذين تسنموا ذروة القيادة الإدارية وكان جل جهدهم متوجهاً إلى حوار الأعداء، ومفاوضتهم.
وذكر أهل هذه الفنون، لا يعني أنهم الزبدة، والآخرين الزبد.. فكل فرد في المجتمع يؤدي وظيفة قيمة. الفلاح والعامل والحداد والنجار والخباز...الخ.
فليس الفلاح بأقل قيمة عند الله من السياسي، وليس الكاتب بأعلى مرتبة عند الله من النجار، إذ أخلص الجميع نيته لله، وبذل طاقته في خدمة الوطن (الأرض والناس) مع أن الواقع المشاهد المحسوس في زماننا، وفي قصة فلسطين-بخاصة يحكم بأن العمال والفلاحين كانوا أعلى مرتبة في ميزان الوطن-من السياسيين والأدباء.. فكم من سياسي جمع المال لدعم العمال والفلاحين الصامدين على أرضهم، ثم أنفقه على عقد المؤتمرات في فنادق الدرجة الأولى، وكم من شاعر ثوري اختار باريس أو لندن دار هجرة، وكم من مناضل "رمز" يمتطي سيارة "الشبح" المصفحة خوفاً من شبح الموت وهروباً من جنة الشهادة.
لا يعلو على الجميع إلا الشهيد الذي سكب دمه على ارض الوطن، وجاد بنفسه طمعاً في حياة الخلود.هذا وقد قسمت المصنف إلى كتابين الكتاب الأول: في أسماء العائلات والحمايل والعشائر مع نسبة كل عشيرة إلى موطنها في فلسطين، وأبرزت في الحاشية أعلاماً كان لهم نشاط في حقول الأدب والسياسة والجهاد، وقد أفرغت في هذه الحواشي كل من ترجمت لهم كتب التراجم في هذه الميادين. وأفردت معجماً خاصاً بعائلات فلسطين المحتلة سنة 1948م، ومنطقة القدس التي احتلت سنة 1967م.
الكتاب الثاني: جعلته معاجم لرجالات فنون شتى في الأدب والشعر والسياسة والجهاد وتتبعت أبرز رجالات فلسطين منذ أواخر العصر التركي، حتى أواخر القرن العشرين، وحاولت إبراز رجالات الجهاد في جميع مراحل الجهاد الفلسطيني، وأحصيت الشعراء والفنانين والشهداء والسجناء، وكل من شيك شوكة في سبيل فلسطين.



*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق