السبت، 4 يونيو 2016

1280

عنوان الكتاب: اللآلىء السنية في الأعقاب الجودية الهاشمية .
المؤلف: معتصم بالله أبو ظاهر الجودي .

صورة الغلاف


*

هناك 5 تعليقات:

  1. هذا المدعو المعتصم كذاب وليس من الأشراف ال جودالله وتم الرد عليه في كتابي (أطيب القطاف في التعريف بال جودالله الأشراف)

    ردحذف
    الردود
    1. قال الله تعالى: (( والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا )). عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت ). رواه مسلم.

      حذف
    2. الشريف عبد الرحمن الجودي30 أبريل 2024 في 11:06 ص

      قال الله تعالى(يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين)
      سامحك الله يا أخي العزيز هلا قرأت كتابه وقرأت كتابي لتتبين لك الحقيقة
      وإذا أردت نسخة من كتابي فهذا
      جوالي 966505702383

      حذف
    3. يا من تسمي نفسك علي بن أبي طالب
      وزعمت أنك قرأت كتابي وكتاب المعتصم
      وأن ردي كان خاليا من الأدلة العلمية وأنه مجرد رد حاقد ومتعصب
      فقد جانبت الحقيقة ياهذا
      وما أظنك إلا ذلك الدعي المدعو المعتصم

      حذف
  2. كلام سيغير تفكيرك في الحياة !!

    من أروع ما قرأت من قول الإمام علي ابن ابي طالب عليه السلام : لن يقاسمك الوجع صديق ، ولن يتحمل عنك اﻷلم حبيب ، ولن يسهر بدﻻ منك قريب ، اعتن بنفسك ، واحمها ، ودللها وﻻتعطي اﻷحداث فوق ما تستحق . تأكد حين تنكسر لن يرممك سوى نفسك ، وحين تنهزم لن ينصرك سوى إرادتك ، فقدرتك على الوقوف مرة أخرى لا يملكها سواك ، لا تبحث عن قيمتك في أعين الناس .. ابحث عنها في ضميرك فإذا ارتاح الضمير ارتفع المقام .. وإذا عرفت نفسك فلا يضرك ما قيل فيك !. لا تحمل هم الدنيا فإنها لله ، ولا تحمل همَّ الرزق فإنه من الله ، ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله .
    فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله .. لأنك لو أرضيت الله رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك .
    ﻻ‌ ﺗﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﺑﻜﺖ ﻗﻠﺒﻚ .. ﻭﻗﻞ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺿﻨﻲ ﺧﻴﺮًﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍلآ‌ﺧﺮﺓ .. ﻓﺎﻟﺤﺰﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺑﺴﺠﺪﺓ .. ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﺄﺗﻲ ﺑﺪﻋﻮﺓ .. لن ينسَ الله خيراً قدمته ، وهمًا فرّجته ، وعينًا كادت أن تبكي فأسعدتها !
    عش حياتك على مبدأ :
    كن مُحسنًا حتى وإن لم تلق إحسانًا ، ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المُحسن .. ارخي يدك بالصدقة تُرخى حبال المصائب من على عاتقك ..
    واعلم أن حاجتك إلى الصدقة أشد من حاجة من تتصدق عليه ..

    ردحذف