رواد المكتبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمدٍ ، وأرضَ عن الصحابة المنتجبين وعمن تبعه بإحسان إلى يوم الدين.
.معاشر الباحثين والباحثات ، إننا لا نألوا جهداً في خدمة علوم النسب وخدمة الباحثين النَّسّبِيين الجادين ، ولذا فإننا نرحب دوماً بمشاركاتكم ، وملاحظاتكم ، واقتراحاتكم .. ، وليكن في حسبانكم ـ لأجل الإستفادة التامة والحقيقية ـ أن المكتبة :
1.متجددة ، لذا عليكم مراجعتها بنداً بنداً من وقت لآخر ، والتسجيل في خدمة الإعلام البريدي المجانية .
2.المكتبة لا تعتدي على حقوق النشر ، وإنما تنشر ما يتوافر على الشبكة وتقتصر عليه .
3.تتميز المكتبة بنشر كل جديد ينشر على الشبكة .
4.نقتصر على نشر الكتب البحتة التي للأنساب ، وننبه على أن كتب التاريخ العام ؛ وكتب التراجم ؛ والجغرافيا ، والرحلات ، والأدب ، كلها مهمة للنسابين الباحثين ، ولا يستغني عنها بحال ، وإنما أعرضنا عن نشرها هنا لأجل المخافة في التطويل ، مع كونها متوفرة في الشبكة ، والباحث المحقق لا تخفى عليه مظانها .
5.كلنا أمل في أن يساهم الباحثون معنا في تغذية هذه المكتبة ؛ وفي إشهارها ، فهي في حقيقتها للخدمة العلمية المجانية الخيرية ..

6. نعرف بالكتاب من خلال عرض غلافه، وبالمؤلف من خلال إدراج صفحته في الفيسبوك أو موقعه الخاص، والباحث الجاد يدرك أهمية معرفة كل ذلك.
7. يمكنكم إضافة كتاب أو بحث بإرساله على العنوان التالي :
olomanasb@gmail.com
olomnasb@ymail.com
8. يمكنكم إشهار مؤلفاتكم والإعلان عنها مجاناً هنا .
9 ـ تابعوا المكتبة على هذا الموقع وعلى تويتر وعلى الفيسبوك فتشجيعكم يزيدنا مثابرة.

شكراً لكم
فريق العمل .. لندن

الاثنين، 14 يوليو 2014

797

عنوان الكتاب: رياض الأنساب ومجمع الأعقاب. وهو المعروف ببحر الأنساب .
المؤلف: ميرزا محمد الشيرزي ملك الكتاب .
لغة الكتاب: الفارسية .
الناشر: الهند ، بمبي ، 1335هجرية .

صورة الغلاف
رابط التحميل


نسخة غير منسقة
قال في الذريعة:" بحر الأنساب ورياض الأنساب ، فارسي لميرزا محمد بن محمد رفيع الملقب « ملك الكتاب » الشيرازي صاحب آثار الأحزان نزيل بمبئي ، ذكر فيه أنه من ولد حبيب بن مظاهر الأسدي ، طبع في بمبئي سنة ١٣٣٥ مرتب على مقدمه وأربعة چمنات واثني عشر گلشنا وخاتمة".
يعد الكتاب مرجعاً أساسياً في أنساب السادة في القارة الهندية، فقد أحصى جميع السادة الصحيحة أنسابهم أو التي فيها اختلاف بين العلماء.


*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق